الصيام المتقطع - An Overview
الصيام المتقطع - An Overview
Blog Article
قد ينفع هذا النظام مع الأشخاص المتمرسين في نظام الصيام المتقطع ولم تأت معهم بقية طرقه بالنتائج المنتظرة.
لكن دراسات أجريت على الحيوانات ربطت الالتهام الذاتي بتحسينات في ذاكرة الجهاز المناعي. بالإضافة إلى ذلك، فإن حقيقة أن الالتهام الذاتي ضروري للحفاظ على صحة الخلية ولَّد أيضا اهتمامًا بدوره في مكافحة السرطان.
إصلاح الخلايا التالفة، حيث تبدأ عمليات تنظيف الخلايا من الفضلات، وتفكيك الخلايا التي لا يمكن إصلاحها.
هو أحد أنظمة خسارة الوزن التي يتم خلالها تحديد ساعات محددة للأكل بينما خلال الساعات الأخرى لا يتم الأكل ويمكن فقط الاعتماد على المشروبات المحتوية على نسب قليلة أو خالية من السعرات الحرارية.
هذا النمط من الصيام المتقطع يساعد على تحويل الدهون المتراكمة في الجسم إلى طاقة، ما يساعد على خسارة الوزن.
حذرتها من اتباع النظام وأخبرتها بأنه قد يؤثر على إدرار الحليب في جسدها فلا يمكن تطبيقه دون الرجوع للطبيب المختص، وذكرت لها أهم الحالات التي يجب تجنب النظام فيها دون العودة للمختص وكانت كالتالي:
إليك نتائج البحث العلمي الذي تم تقديم ملخصه في اجتماع الجلسات العلمية لأسلوب الحياة التابع لجمعية القلب الأمريكية في شيكاغو، بالإضافة إلى تجربة اللايف كوتش منال مع الصيام المتقطع لمدة شهر:
وأضاف عبر البريد الإلكتروني أن المرضى الصائمين كانوا على الأرجح رجالاً أصغر سناً لديهم مؤشر كتلة جسم أعلى ويعانون من انعدام الأمن الغذائي، كما كان لديهم أيضاً معدل انتشار أقل لارتفاع ضغط الدم والسكري وأمراض القلب والأوعية الدموية بناءً على التقارير الذاتية.
لا يزال تناول الطعام الحقيقي وممارسة الرياضة والاعتناء بنومك من أهم العوامل التي يجب التركيز عليها.
وأي كربوهيدرات في نظامك الغذائي ستمنحك إمدادًا جيدًا من الجلوكوز، الذي يعد مصدرنا الممتاز للوقود، لبضع ساعات".
سألته عن السبب الذي جعله يعدل عن رأيه فأجابني بأن صديقه قد ذكر له كيف يؤثر النظام على الجسم مما يجعله يقتنع ويقرر التجربة، وكانت طريقة تحكم النظام في الجسم كالآتي:
تقول كلاركسون: "يجري تنظيم هرمونات الجوع لدينا من خلال العديد من الأشياء، وعلم الوراثة أحدها. لكن التفكير في الأعصاب المتصلة بمعدتنا والجهاز الهضمي يعني أنه إذا لم تكن معدتك منتفخة، فسوف يعتقد تعرّف على المزيد جسمك أنه جائع".
تقول راشيل كلاركسون، مؤسسة شركة "دي إن إيه دايتشين" للاستشارات ومقرها لندن: "تُستخدم التغذية المقيدة بالوقت كأداة لفقدان الوزن، لكنها ليست أسلوبي المفضل.
عند التوقف عن تناول الطعام لفترات طويلة تتغير نسب الهرمونات في الجسم لتأمين الطاقة التي يحتاجها الجسم، مما يجعل حرق الدهون أسهل، ويبدأ بإصلاح الخلايا التالفة، ومن أهم هذه التغيرات: